راي : نادوس نيوز
انشغلت مواقع التواصل الاجتماعي والاسفاير بفوز السعوديه علي الارجنتين وانتقد كثير من المعلقين تغريدة الفيفا بوصف فوزها اكبرصدمه في تاريخ كاس العالم لكرةالقدم وهنالك لغط واتهام لمسؤولي الفيفاوحكامها بالتحيز ضددول العالم الثالث وانااقول ان الفيفا محازه ضدالعرب والمسلمين والافارقه وكلنانتذكرتامرالدنمارك والبرازيل واكتفاءهم علي التعادل حتي يخرجوالجزاءر علي مااظن في مونديال ١٩٨٢ وكانت فضيحه مجلجله وجدت انتقادات وضغط من اعلام ومسؤولي بعثات الدول العربيه والافريقيه فقررت الفيفا بعدهاجعل الفرق المتنافسه تلعب في وقت واحد..وكذلك انحياز حكم مباراة فريق الكاميرون( ايام روجيه ميلاالذهبي) وانجلترا الذي احتسب ضربة جزاءوطرد لاعب كاميروني…التحيه لقطرالتي ضربت بكل قوانين الفيفا الظالمه لقيمنا وتقاليدنا ومنعت دخول طائرة المانيا بشعارالمثليين ومنعت ظهور وبيع اعلام المثليين مطلقا في قطر وكذلك الخمور وكل مايمس قيم و دين الدوله المنظمه وكانت قطر أول دوله تتلواالقران في افتتاح الحدث العالمي الاول( رغم اعتراض اللجنه)و ترفع الاذان وتحددتوقف المباراه بين الشوطين للصلاه وتحضر الكتب للدعوه للاسلاميه والفعاليات الدعويه للاسلام علي هامش النشاطات واستضافة رموز وعلماء مشهورين مثل د.عمرعبدالكافي والداعيه الملهم د. ذاكر نايك (تلميذ احمدديدات )البعبع للصليبيين المحظور من دخول الغرب وكذلك بلده الهند…
قطر بقيادة الاميرالوالد ش حمدبن خليفه وسموحرمه موزه بذلت جهداخارقا قبل عشرسنوات في السباق وتصفية المنافسه لهذاالكاس حتي يكون التنظيم من نصيبهم لذلك وجدوها فرصه ذهبيه( ولن تاتي مره اخرى ولعشرات السنين قادمه)لذلك صموااذانهم من اي ناعق ضدهم للاستفاده من التظاهره العالميه لصالح قطر والعالم العربي و الاسلامي.
كانت عزيمة لجنة كاس العالم التي ظللت اتابع أعمالها عن قرب( لوجودي بقطر )لاتقهروتعمل ليل نهار حتي اكملت كل اعمال البني التحتيه والمشاريع المطلوبه لانجاح البطوله.
احي قطر حكومة وشعبا الذين ساندوا وتعاطفو وذللوا كل الصعوبات حتي خرج الافتتاح بتلك الصوره الرائعه المبهجه الفريده التي شهدلها كل العالم
د.دسوقي علي محي الدين
خبيرواستشاري العيون