رأي / نادوس نيوز
نهيب بكل الحادبين على مصلحه الشرق الوقوف مع انسانه في طي الخلافات دبت بين مكوناته السياسيه والقبليه في هذا الصراع التسامي فوق الجراح بإصلاح ذات البين بين مكوناته .
التي أدت للتباعد نتاج الفتنه التي راح ضحيتها نفر كريم من أبناء الشرق والخسائر في الممتلكات والتهجير والتشويه الاعلامي والتهجير ومحاصره احياء بعينها ومناهضه مسار الشرق الذي وقعته الجبهه الثوريه مع الحكومه بشقيها اتفاق جوبا وعناصرها وقيام مؤتمرات يشوبها الغلو التطرف مشحونه بخطاب الكراهيه والعنصرية الفجه .
مما أدى لتشققات في النسيج المجتمعي البجاوي حتى داخل الكيان القبلي الواحد من انشطارات وتكوين اجسام موازيه للأصل عم الخراب الشرق وضرب اقتصاد البلاد في مقتل *(تضرر منه المواطن ) لمجتمعات متعايشه من أزمان متداخله قبليا والمتصاهره والتاريخ المشترك والمورثات . الكل يعاني كان خطأ مرسوما للوقيعه لهتك وحده اهل الشرق .
تشجع كل الخطوات من هنا وهناك في رتق النسيج المجتمعي داخل كل كيان قبلي لمقابله المصالحه الشامله لكل مكونات الشرق ودعوات قيادات مثقفي البجا للحوار كلها تجد الاهتمام من اهل المصلحه من أبناء االبجا والخطوه التي قدم اليها محمد طاهر أو قدف كانت خطوه شجاعه اتجاه أهله البني عامر والاعتزار من شيم الرجال نبذ الفرقه بين الاهل فهو الطريق الوحيد لاستقرار الشرق لمقابله التحديات الماثله في تغيب الشرق في اتخاذ القرار وضياع مستقبل أبناءه واستحقاقات الاقليم في كل المطلوبات. الوضع العام في البلاد تشاكس وعدم وفاق نتيجه التجاذوبات بين مكوناته السياسيه والمطامع الخارجيه .
الاسراع في لم الشمل في مؤتمر جامع يخرج الشرق لبر الامان